الصحوة والقصص الواقعية من القران الكريم

كتب خالد محمد
منذ نشأة الانسان تحدث اشياء لايدركها العقل الا وهي قتل الاخ لاخيه وقتل الاب لابنه والابن لامه وابيه واخواته وزوجته وابنائه من اجل الارث ومتاع الدنيا واخذ ماليس له به حق.والشريعة الإسلامية حرمت القتل وحرَّم الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز، قتل النفس إلا بالحق،وقد ورد هذا التحريم في القرآن الكريم. قال تعالى(وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خطئا كَبِيرًا))،((وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ)).((وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)).( وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً).((وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِل مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْط فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا))،فإن الفقه الإسلامي لم يقسَّم الجرائم إلى جنايات وجنح ومخالفات، لذلك فان لفظي الجناية والجريمة يعتبران مترادفين في المعنى في الشريعة الإسلامية.فعلي المجتمع الاسلامي والعربي ان يواجه الهرج والمرج حتي لايقع المسلم في الهاوية.