ترددت كثيرا أن أرسل تهنئة لابنتي عبر مواقع التواصل أو بين صفحات الجرائد لحصولها على درجة البكالوريوس بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف من كلية الدراسات الإنسانية قسم رياض الأطفال .
ولكنني عندما رأيت بكاء أمها من الفرحة كادت أن تسقط مغشية عليها من الفرح بدأت ألملم أشلائي والتقط أنفاسي لكي أشاركهم الفرحة .
ومن هذا الصرح العظيم أتوجه بخالص التهنئة لابنتي الغالية ندا سامح أيوب . وتهنئة من جميع الأهل والأصدقاء والزملاء والأحباب الذين قاموا بالتواصل معي هاتفيا أو عبر مواقع التواصل فلهم مني كل الشكر والتقدير .
وأسأل الله تعالى أن يبارك فيها ويحفظها من كل مكروه وسوء ويوفقها في حياتها القادمة .
إضافة تعليق جديد