بقلم/ رأفت عبد العال
يا حبيبي اعلن الشوق الحداد
واغترابي في الميعاد
ها هنا غاب الوداد
هل تجرعت العذاب
يا حبيبي هذني شوقي إليك
من بعادك جفني ذاب
حتي طيري لم يغرد
طاله نفس الحداد
وافترشت اليأس ظنًا
بعدما طال الغياب
هل سنرجع هل ... ...اجبني
كيف تغرب شمس ودك
خلفت عندي اغتراب
اين عطرك جف زهري بعدما طال العتاب ياحبيبي نطق صمتي جاءني
يشكو السهاد ظن أني قد سلوتك
او نجوت من عناد
إضافة تعليق جديد