رسالة من أم مسنة الي
لفخامة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي
رئيس جمهورية مصر العربية
وإلي
السيد اللواء /محمود توفيق
وزير الداخلية
___________________
تقرير و متابعة
الغربية / باسم شعلة
_________________
رسالة إنسانية من عجوز يتعدى عمرها الآن ال 66 عامآ
وكم عانت من أجل تربية أبنائها عن جدارة وإستحقاقآ للأمومة
وكما نعلم أن جميع الأديان السماوية تعلم أن الجنة تحت أقدام الأمهات ...
فما حال أبن عاق يقوم بكسر قدم زوجة أبية المسنة بآلة حادة ولم تتحرك مشاعرة نحو شيخوختها وكبر سنها وكذا قام بضربها ضربآ مبرحآ حتي فقدت الوعي وقام بمعاونة آخرين بوضعها بتوكتك ورميها علي الطريق السريع
حيث يقوم المدعوا/ محمد أحمد محمد رباح بمعاونة آخرين .... والسبب ميراث ومنزل علي المشاع ولا يوجد من يتدخل لحل من المجلس المحلي والأدارة الهندسية للعمل علي حل هذة المشكلة
حتي باقي الأشقاء كادو ينشقون عن بعضهم بسبب ذلك وكما نعلم أنة قد يحدث أكثر من ذلك في العديد من مثل هذا القضايا المؤلمة التي تقع علي أكتاف الأم المسنة دون رحمة أو شفقة ممن قام بضربها وأفتعال المشاكل الدائمة معها رغم كبر سنها ولم يراعي شيخوختها مثلما ذكرت قبل ذلك وعلي هذا النحو وكل ذلك كي يتم طردها من منزلها الذي لا تملك سواة في هذة الحياة ومن دونة تصبح مشردة ضائعة بالشارع أو نائمة بأحد الجوامع أوجالسة بأحد الشوارع والجاني ينام بغرفتها التي بمسكنها الذي يفتعل الكثير والكثير من تلك المشاكل لطردها منة فلا يوجد من يقف إلي جوارها سوى أبنتها
سمر أحمد رباح
وهي صاحبة الأستغاثة خشيتآ علي حياة أمها وخوفها عليها
فلا تريد أقحام نفسها في مشاكل مع سالف الذكر...
سيدى الرئيس نحن دولة قانون وكما نعلم سيادتكم أنة لا أحد يعلوا فوق قامة القانون ...
فأن تلك الواقعة تعد من الظاهرة التي قد تلاحظ للجميع أنة قد بدأت في الأأونة الأخيرة ظهور مثل هذة الوقائع عبر مواقع التواصل الأجتماعي وكثرة الحديث تلك الوقائع في العديد من القنوات و البرامج المسموعة والمرئية
وذلك ما أود أن أشير إلي سيادتكم إلية
أنة لابد من ردع مثل هؤلاء وذلك طبقآ للمواد التي ينص عليها القانون في مثل هذا الوقائع من عدمة.....
لذلك تطلب المواطنة المصرية السيدة / عنايات محمد أمين
التي تبلغ من العمر 66عاما
المقيمة بندر زفتي شارع السكة الحديد خلف المزلقان
حيث أنها تستغيث بسيادتكم لرفع الظلم والأفتراء الواقع عليها
بعدما قام نجل زوجها المدعوا/ محمد أحمد محمد رباح
المقيم بدائرة القسم و
الذي قام بالأعتداء عليها مرارآ وتكرارآ بالضرب المبرح حتي كادت وبالفعل قد فقدت الوعي بعد بعد أن كسر قدم السيدة العجوز بآلة حادة وأحداث أصابات متفرقة بجميع أنحاء جسدها وهيا تعاني من شدة المرض وذلك بمساعدة آخرين
فلابد أن يعلم كل من ثولت لة نفسة بأنة يقوم بإذاء غيرة بالقول أو بالفعل سواء جسديآ أو معنويآ فنحن سيدى الرئيس لسنا نعيش في غابة نحن دولة قانون ومن أخطئ وحب علية العقاب
سواء أن كان الجاني أم المجني علية وأيآ منهما ثبت علية بالتحقيقات أنة مدان وجب علية العقاب والأمر يرجع إلي القضاء المصرى الذي يشهد العالم بنزاهتة وعدالتة
وآخيرآ وليس آخرآ تقولى السيدة / عنايات
انا عايزة أعيش ونجل زوجتي يقوم بمطاردتي وأبنتي كي أترك منزلي وأسكن الشارع دون مأوى ولا مكان ولا حتي مسكن ايجار فلا يتوفر حتي ايجارة
والله وحدة أعلم بما أمر لو من أمراض ....
سيدى الرئيس الأنسان
معالي الوزير نحن نعلم ما يقع علي عاتق سيادتكم من مسؤلية لحماية الوطن والمواطنين البسطاء الذين ليس يوجد سند لهم سوى الله وسيادتكم علي أرضة بعدالة السماء
فالسيدة ( عنايات ) تبلغ من العمر ما يقرب من 66 عامآ
ولا يرضي معاليكم ما يحدث لها من ضرب وأحداث أصابتها وكذلك سحلها أمام المارة وبشهادة الشهود وذلك لكونها زوجة أب ويريد المشكو في حقة وبالتعاون مع أخرين طرد هذة السيدة المسنة من منزلها بعدما قاموا بالتعدى عليها مرارا وتكرارا وليس لها سوى الله وسيادتكم علي أرضة
فعدالة السماء لا تقبل أن سيدة بهذا العمر تكبل وتكتف اليدين والقدمين وتغمي العينين بعد ضربها ورميها علي الطريق السريع ( علي حد قولها )
كما أن أبنتها وتدعي/
( سمر محمد رباح )
قد طالبت أكثر من مرة بعمل وعقد مجلس عرفي لحل هذة المشكلة حفاظآ علي حياة والدتها المسنة وذلك من كثرة الظلم والأهانة والأفتراء الذي يقع عليها وعلي والدتها المريضة المسنة وبعد ضربها أكثر من مرة
ولكن كان الرفض هو الرد من الطرف الآخر الذي لا يعلم ولا يفقة شئ عن كلام الله و وأحاديث النبي محمد صلي الله علية وسلم
وبنائآ علية معالي الوزير نرجوا إتخاذ الأجراء اللازم
ضد المشكوا في حقهم بعدما تم عمل محضر رقم٧١١٣ لسنة ٢٠١٩م بندر زفتي
لأن هذة السيدة ليس لها سوى طلب واحد من سيادتكم وهو
رفع الظلم والأفتراء الواقع عليها وعلي أبنتها سمر رباح وطفلتها التي تدرس بالصف الخامس الأبتدائي
وهذا هو طلبها الوحيد من سيادتكم .....
وهو العيش بأمان فنحن دولة قانون والمشكوا في حقهم يضربوا بالقانون عرض الحائط ولكن نحن كشعب مصر نثق تمام الثقة في سيادتكم لردع كل من ثولة لة نفسة لإيذاء الغير سواء بدنيا أو معنويآ وأخيرآ
القانون فوق الجميع ولا وساطة في عهد سيادتكم
السيد الرئيس
عبد الفتاح السيسي
رئيس الجمهورية
جعلكم الله يد العون لمن احتاج إلي سيادتكم لنصرة الحق ورفع الظلم عن المواطنين أمثال الحاجة عنايات محمد امين
وابنتها سمر محمر رباح
إضافة تعليق جديد