بقلم ميرفت اباظه
من اين يأخذ المسلم عقيدته؟
يأخذها من كتاب الله عزوجل وصحيح سنه نبيه (صلي الله عليه وسلم) الذي لا ينطق عن الهوي (إنْ هّوٌإلَآ وٌحًيَ يَوٌحًيَ)
وذلك وفق فهم الصحابه والسلف الصالح رضيَ آلَلَهّ عٌنِهّمً •
س: إذا اختلفنا فئالي أي شئ نرجع ؟
ج: نرجع إلي الشرع الحنيف؛ والحكم في ذلك إلي كتاب الله وسنه رسوله صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً؛ حيث قال الله عٌزٍوٌجّلَ (
فُإنِ تٌنِزٍعٌتٌمً فُيَ شُئ فُردٍوٌهّ إلَيَ آلَلَهّ وٌآلَرسِوٌلَ)
وقال النبي (صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَّمً)(تٌرکْتٌ فُيَکْمً آمًريَنِ لَنِ تٌضلَوٌ مًآ تٌمًسِکْتٌمً بًهّمًآ کْتٌآبً آلَلَهّ؛ وٌسِنِهّ نِبًيَهّ)
س: من الفرقه الناجيه يوم القيمه؟
ج: قال (صّلَيَ آلَلَهّ عٌلَيَهّ وٌسِلَمً)
(تٌفُتٌرقُ آمًتٌيَ عٌلَيَ ثًلَآثً وٌسِبًعٌيَنِ مًلَهّ کْلَهّمً فُيَ آلَنِآر إلَآ مًلَهّ وٌآحًدٍ هّ؛ قُآلَوٌ: وٌمًنِ هّيَ يَآ رسِوٌلَ لَلَهّ؟ قُآلَ مًآ آنِآ عٌلَيَهّ وٌأصّحًآبًيَ) فالحق ما كان عليه النبي (صلي الله عليه وسلم)
وأصحابه، فعليك بالاتباع وإياك والابتداع إذاكنت تريد النجاه وقبول الاعمال
إضافة تعليق جديد