ـ علاقه اليهود مع الجريمة العالمية المنظمة. وهي علاقات متعددة الصعد. ومن أساليبها الآتية.
أـ المشاركة اليهودية في الجريمة المنظمة، حيث تحول بعضهم إلى الصفوف الأولى فيها.
ب ـ مشاركة “اسرائيلية” عن طريق ضباط متقاعدين يقومون بأدوار تدريبية واستشارية لتجار المخدرات (في كولومبيا خصوصا).
ج ـ التسهيلات التي تقدمها “اسرائيل” بصورة مموهة لزعماء الجريمة المنظمة ولمصالحهم.
د ـ المشاركة “الاسرائيلية” النشطة في تجارة الأسلحة وتهريبها. حيث نجد بصمات “اسرائيلية” في مناطق الفوضى الديموغرافية في العالم كافة.
هـ ـ تهريب البضائع “الاسرائيلية” إلى الدول العربية بكل الوسائل الاحتيالية المتاحة. بما في ذلك تزوير شهادات المنشأ وإعادة التصدير عبر قبرص او عبر الدول العربية المتاخمة لـ”اسرائيل”.
و ـ المشاركة في عمليات تبييض (غسيل) الأموال القذرة. ومنها ما تبين عن دور الموساد في فضيحة غسيل الأموال الروسية في الولايات المتحدة (1999) والتي تسبب بأزمة دبلوماسية أميركية ـ روسية. حتى أن بعضهم ربط بينها وبين استقالة يلتسين في 1/1/2000.
زـ دفن النفايات النووية والكيميائية في أراضى عربية محتلة أو متاخمة لحدود الدول العربية.
ح ـ وجود أصابع يهودية في الكوارث الاقتصادية العالمية كافة. فقد كان اليهودي بيريزينوفيسكي مسؤولا عن الانهيار الاقتصادي الروسي واليهودي جورج شوروش كان مسؤولا عن انهيار النمور الأسيوية…
ط ـ بيع المعلومات الجاسوسية. وما خفي منها اكثر مما هو معلن. والأمر يحتاج إلى بضع سنوات كي تتضح هذه الأسرار.
ك ـ ابتزاز العالم تحت ستار الهولوكوست وصولا إلى مطالبة المصارف السويسرية بكميات هائلة من الذهب بحجة أنها مسروقات نازية من أموال اليهود.
ل ـ التدخل في الشؤون الداخلية للعديد من الدول ومحاولة ابتزازها بصورة مختلفة —
إضافة تعليق جديد