كراهية القنوات المأجورة.

بقلم .محمد نصار
لاشك أن القنوات الممولة من الخارج والمأجورة من أجل بث اكاذيب واشعات مضللة ومغرضة ضد مصر من أجل بث الكراهية والحقد اتجاة الدولة بمؤسساتها ومواردها بل واى شىء يخص الدولة بما فيها قضية مياة النيل وسد النهضة وأن مصر فى مشاكل مع السودان ومع إثيوبيا وصولاً إلى وباء كورونا والذى اقتحم العالم أجمع ويتفشى هذا الوباء بسرعة البرق وهانحن نرى الدول الأوروبية عاجزة تماما أن تتعامل مع هذا المرض والحمدلله أن الاصابات فى مصر والدول العربية أقل بكثير من تلك الدول الأوروبية بما فيهم دولة تركية التى انهال عليها الوباء بلارحمة وتفشى الوباء فى تركيا بسرعة رهيبة لأنهم تأخروا كثيرا فى اتخاذ إجراءات وقائية لشعبهم الذى تفشى مع الوباء الذعر والخوف وحالات الانتحار وبدل أن تبث هذة القنوات مايحدث فى الدولة العثمانية لأنهم تحت طائلة الخطر استغلوا هذا الوباء لنشر الإشاعات المغرضة والكذب وان الارقام التى تخرج من وزارة الصحة غير حقيقية وأن الحالات أكثر بكثير والمزايدة أيضا على دول السعودية والإمارات وبس اشاعات عنهم بالكذب والنفاق فى اعداد حالات الوباء الذى اجتاح العالم باثرة وذلك من أجل إرضاء ولايه نعمتهم الدولة التركية وحليفتها دويلة قطر الذى انتشر فيها الوباء أيضا ولم تقدر تلك القنوات المأجورة أن تتحدث عن تركيا وقطر فى اى شىء رغم أن الحالات هناك أصبحت بالالاف وكل من يعمل فى هذا القنوات المأجورةةمعرض لخطر هذا الوباء ولكن من أجل حفنة الدولارات أصبحوا عبيدا لاسيادهم لايفرق معهم حتى الموت الاهم المال وارضاء ولى نعمتهم هذا القنوات تثبت كل يوم استحقار شعب مصر العظيم لهم وكل يوم يثبتون كذبهم وتضليلهم بمن يظهرون على مناصتهم الإعلامية ولايوجد فيهم من هو أهل أن يكون مذيع لأنهم لم يتعلموا اى شىء فى الإعلام فتجد منهم المحار والمحاسب والمقاول ولايوجد اى مهنية عندهم الأهم اكذب واتجمل من أجل إرضاء أصحاب السيادة والحمدلله أن مصر لم تصل فى الوباء إلى ما وصلت بة تركيا التى سرقت طائرة صينية متجها إلى إسبانيا وعليها أجهزة تنفس صناعي وأدوات طبية مساعدة لشعب اسبانيا ولم تقدر تلك القنوات المأجورة أن تتحدث عن هذة السرقة أو أن تتفوة باى شىء عنها كل ما يهمهم مصر بكل مااتوا من قوة كذب وغش وتضليل ونفاق واخر هذا القنوات إلى مذبلة الإعلام والتاريخ الذى سيذكر كل واقحتهم وكذبهم .