بقلم مصطفى سبتة
مـش مـرَّه واحـده دول أتـنيـن
تِلّمَـح وتـجـري يا نـورالعـيـن
تسيبني ليـه وانـا بيـن نـاريـن
أزاي أشــوفـك أمتـي و فـيــن
قـلبـي الحــزيـن عـلي نِــيّـاتُـه
صـابـر يـا سـارق ضِحـكاتُــه
تــعــالــه و امـسـح دمـعــاتُــه
وقـولـه أمتـي واشــوفـك فـيـن
قـلـبي اللـي حـبــك يِـنــده لـك
نهـر الحنـان فاض واشتـاقـلك
طـمنـي وقـابلنـي علي مهـلـك
وارحم دمــوعي علي الخـدين
يا نهــر الحنـان انت بتـظـلــم
وعـيـونك حـالـفه ما تسـتسـلـم
شـوف دمـع عـيـنـي واتـعـلــم
بـدُوب في همس عنيـك لِتنيـن
مـن حـقــك عـ العـيــن تِــدّلـل
ومن حـقي علـي قـلبـي تميِّـل
تعــالـه و قــولـــي مــن الأول
أيـه ردك علي زهـرالياسمين
بـبـسمـه والـلا بـلـمـس إِديــن
بنـظــره واللا بهمــس عنيــن
بـكـلمـه تِـسعــد قـلـب حـزيـن
وقـولي أمتي واشــوفـك فـيـن
إضافة تعليق جديد