الصياد نافذة قانونية عالمية من قلب صعيد مصر

متابعة : ممدوح السنبسي

انه رمز من رموز القانون في الشرق الاوسط ابن صعيد مصر

المستشار الدكتور عبدالبر الصياد ابن محافظة قنا جنوب صعيد مصر

الطالب المجتهد الذي ذاكر ودرس وسافر ليحقق حلمه بان يصبح محام ناجح ومحكم دولي متميز

انه عبدالبر محمدالامين عبدالستار

الشهير عبدالبر الصياد

الحاصل علي :

ليسانس الحقوق جامعة اسيوط.

ماجستير القانون العام جامعة اسيوط.

دكتوراه فى التحكيم والعلاقات الدولية جامعة هارفارد

زميل مؤسسة بلاينت للقانون بالولايات المتحدة.

كاتب وفيلسوف وله عده مؤلفات في الفلسفة والقانون.

رئيس مجلس ادارة المركز العالمي للتحكيم الدولي وفض المنازعات.

سفير دولة مصر للإتحاد الدولي للدفاع عن حقوق الإنسان والطفل.

يتمتع الصياد بالذكاء وقوة الملاحظة والتميز في العمل وعشقه لمهنة المحاماة.

وتحدث الصياد عن مهنة المحاماه قائلا من أشهر المِهن التي يمارسها العديد من الاشخاص في المجتمع، وهِي من أهمّ المهن التي من شأنها أن تُحقّق الأمن وتُعيد الحقوق لأصحابها وتُساعد في نشر العدل بين الناس، ولهذه المهنة الكثير من المميزات التي تتوافق أحيانًا مع شرع الله إن تمّ الأخذ بأوامره وتجنّب نواهيه، فلا يجب على من يمتهن هذه المهنة أن يُدافع عن الباطل ويُنصفه ضد الحق

وذكرها بعض العمالقه. ومنهم المفكر الفرنسي فولتير قال عن المحاماة

كنت أتمنى أن أكون محاميًا، لأن المحاماة أجمل مهنة في العالم

وقال دوجيسو رئيس مجلس القضاء الأعلى بفرنسا :

المحاماة عريقة كالقضاء مجيدة كالفضيلة ضرورية كالعدالة هي المهنة التي يندمج فيها السعي إلى الثروة مع أداء الواجب .حيث الجدارة والجاه لا ينفصلان المحامي يكرس حياته لخدمة الجمهور دون أن يكون عبدًا له ومهنة المحاماة تجعل المرء نبيلاً بغير ولادة غنيًا بلا مال رفيعًا من غير حاجة إلى لقب سعيدًا بغير ثروة .

وقال المستشار عبد العزيز فهمي رئيس محكمة النقض المصرية عند افتتاح أولى جلساتها سنة 1931 :

إذا وازنت بين عمل القاضي وعمل المحامي لوجدت أن عمل المحامي أدق وأخطر لأن مهمة القاضي هي الوزن والترجيح أما مهمة المحامي فهي الخلق والإبداع والتكوين .

يجب على طالب الحقوق أن يحصل دروسه جيدا وان يبنى نفسه معرفيا وثقافيا وان يتحلى بالأخلاق الحميده

والصياد له العديد من الانجازات الضخمه في مجال التحكيم وارسي العديد من المبادئ القانونيّة العالميه فى التحكيم كذلك تحدث عن آخر انجازاته وهو كتابه العالمى وهو الفلسفه السيكولوجيه للإنسان المعاصر