في ذكرى ثورة ٢٣يوليو ما اشبه اليوم بالامس

كانت حركة لبعض الضباط الاحرار المصريين ابناء هذا الشعب وكانت الفكره منذ البداية من اجل المصريين الحفاه وتطور الامر إلي انقلاب عسكرى ضد الملك ،حيث غادر الملك عرش مصر دون مقاومة لحقن دماء المصريين ابناء هذا الوطن الغالي ونجحت الحركة بجميع طوائف الشعب المصري كله. و عندما وصل جمال عبد الناصر لحكم مصر قام بإبراز اهمية مصرللوطن العربي والعالم الافريقى و قام بمساعدة البلاد العربية والافريقية وحقهم بالتغيير و مساندة ثوراتهم ، واصبحت مصر محور عالمي للتغيير مما ادى الي تكتل الدول المعادية لمصر وللوطن العربي والافريقي بإنهاء حكمه باى طريقة بمساعدة اعداء الداخل والخارج ولكن لم تؤثر هذة المكائد علي شعبيته بل اذدات اكثر فاكثر بدأ ببناء مصر من جديد وقام بتأميم قناة السويس عام 56 وتم بناء السد العالي رغم انف الجميع ، كما قام بإنشاء الهيئة العربية للتصنيع وقام بالتصدي للعدوان الثلاثي علي مصر 56و حتي نكسه 67 ، و بالرغم من الهزيمة لم يفقد شعبيته واستمر في حكم مصر حتي وفاته عام 70.
هل التاريخ يعود مرة اخرة؟
نعم التاريخ يعود حيث يوجد شبة كبير بين الماضي والحاضر وبين شخصية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والزعيم عبد الفتاح السيسى الزعيم الحالي لمصر وللوطن العربي و الافريقي و بنفس التحديات و التهديدات و بنفس عقلية العرب. 
لذلك في ذكرى ثورة كفاح شعب مصر أهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسى والشعب المصرى العظيم بعيد الثورة المجيدة علي استمرار الكفاح من اجل الوطن والمواطن العربي والافريقى . 
واتواجه برسالة الي الوطن العربي والافريقى لولا مصر وشعب مصر ماكنتم هنا 
إقرأ التاريخ جيدا لان مصر اتوجدت قبل التايخ بل هي من كتبت التاريخ 
تحيا مصر منارة النور الانساني في تاريخ الثورة المجيده