داعش اى isis هى عين الشيطان وفق تقوس السحر
ففى طقوس عبدة الشيطان يتم تقديم قرابين وذبائح للالهة القديمة حتى يتم التحضير منها الجنس الجماعى والقتل والمواد المخدرة والشذوذ
وتستخدم الدماء يغتسل بها وتشرب وتستعمل فى السحر
من اهم اسباب استحضار روح الجن او الشياطين فى المكان يجب الذبح
واطلاق طقس معين فى المكان حتى يتهيا المكان لاستقباله
لم يقتصر سفك دماء الدواعش للافراد على غرف تقام فيها تقوس عبدة الشيطان خاصة بهم
اجتمعت برك الدماء والمستنقعات التى لو اجتمعت تجرى انهارا
لم يظهر على مر التاريخ طقس من طقوس عبدة الشيطان يمارس فى العلن كما حدث فى المناطق التى ظهر فيها بشر استغرب العالم من قدرتهم على القتل وسفك الدماء بكل تلك الطرق الوحشية
طقس سفك الدماء لاستحضار ملوك الجان ليس غريبا فى مجتمعات طلب الحاجة والاستجابة من الذين حرم الله علينا التعامل معهم
يلجأ السحرة الى الدماء ايضا لعمل السحر او فكه
داعش الا تكفيها الطاقة السلبية التى يوفرها انتشار الدماء فى هذه المنطقة بالعالم بهذه الغزارة لكى تستحضر روح الشيطان لاستحضار الحجر الناقص من قمة الهرم وبالتالى لعودة المسيح الدجال الخاص بمعتقدات عبدة الشيطان
ولكن كيف يمكن لبشر ان تغلبه فطرته البشرية فى اية لحظة ان يقتل ويذبح ويسفك كل هذه الدماء وبكل هذه الطرق الوحشية
وهل للفكرة من اصل علمى
كيف ومن يتلاعب بالجهاديين ؟ كيف يحدث الذبح هكذا ؟
اكتشفت بريطانيا وفرنسا برعب كيف يتحول أشخاص طبيعيون فجأة إلى ذباحين, بعض الجهاديين ليسوا تكفيريين, أومرتزقة, لكن تمت " تهيئتهم" بطريقة جعلت منهم قتلة.
فجأة أصيب القادة الأوروبيون بالرعب لدى اكتشافهم أعداد الجهاديين الذين أنتجتهم سياساتهم في بلدانهم, إضافة إلى حجم الجرائم التي يرتكبونها.
مع ذلك, ارتفعت أصوات في كل من بريطانيا وفرنسا مطالبة بمعرفة كيف يمكن لأشخاص, كانوا محبوبين في محيطهم, أن يذهبوا هكذا فجأة إلى سورية أو العراق, ويتحولوا هناك إلى ذباحين؟.
هذه الأصوات تتحدث عن عمليات" تلاعب بالعقول" دون الذهاب في غالب الأحيان إلى المسببات : لأنه في حال الاقرار بخضوع الجهاديين الأوروبيين في الوقت الحالي لعمليات "تلاعب بعقولهم", هذا يعني أن ثمة جهاديين آخرين تم التلاعب بعقولهم أيضا خلال الثلاثة عشر سنة الماضية, مما يقتضي مراجعة قناعاتهم بكل ما سبق.
كانت سي.آي. ايه, والجيش الأمريكي من أوائل المنفذين للبحوث المتعلقة بتحويل البشر الطبيعيين إلى قتلة, تحت اسم رمزي: مشروع شاتر (1947-1953), وآخران تحت اسم مشروع بلوبيرد ومشروع أرتيشوك (1951-1953) وأخيرا مشروع مكولترا (1953-73).
هذه البرامج التي أدارها علماء نازيون في الولايات المتحدة, توصلوا إلى اكتشافات في آثار التنويم المغناطيسي, والحرمان الحسي, والاعتداء الجنسي, والمخدرات, فضلا عن أشكال متعددة من التعذيب.
كانت الأبحاث تهدف إلى الاجابة على السؤال التالي : هل بوسعنا السيطرة على شخص إلى درجة تجعله ينفذ كل مايطلب منه, حتى لو كان الأمر ضد إرادته, بما فيها القوانين الأساسية للطبيعة, كالحفاظ على النفس؟".
تم اتلاف جزء كبير من سجلات هذه الأنشطة عام 1973 بأمر من مدير سي.آي.ايه, ريتشارد هيلمز.
مع ذلك, فإن لجنة التحقيق في مجلس الشيوخ برئاسة السناتور فرانك تشارش, وكذلك أعمال مدير آخر لوكالة سي.آي.ايه, الأميرال ستانسفيلد تورنر, كشفت أن أكثر من 30 جامعة شاركت في هذه الأبحاث التي ضمت أكثر من 150 مشروعا تجريبيا منفصلا. أجريت هذه البحوث في الولايات المتحدة, وفي الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي, من دون علم شعوب تلك البلدان.
وفقا لسجلات سي.آي.ايه المتوفرة مؤخرا, على سبيل المثال, فقد أجرت الوكالة عام 1951 تجربة "تكييف" في قرية فرنسية تدعى بون سانت اسبري, دون علم سكانها. عمدوا إلى نثر مادة كيميائية (ل.اس.دي), بواسطة مبخرة, نتج عنها حدوث جنون جماعي في القرية, أودى خلال بضع ساعات بحياة سبعة أشخاص, و32 حالة مرضية لارجوع فيها.
بوسعنا الاعتقاد الآن بأنه قد تم اجراء تحسينات على هذه التقنية لدى تطبيقها في مدينة الرقة بشكل سمح بتحويل سكان هذه المدينة إلى مجموعة قادرة على سحق أبناء جلدتها تحت قدميها.
عام 1973, أوقفت الولايات المتحدة هذا الصنف من الأبحاث, أو بالأحرى حولتها لاسرائيل. ولم تستأنفها إلا عام 2001, تحت اشراف البروفسور مارتن سيليغمان, بعد أن أقامت لهذا الغرض معسكر اكس-راي في غوانتانامو.
لم يكن الهدف من اللجوء لهذا الصنف من التعذيب, جعل فئران مختبراتهم تعترف بما لم تقترف, بل تلقينهم اعترافات خيالية يتبنونها بكل اعتزاز.
لايزال أوباما يمنع نشر نتيجة التحقيق الذي أجراه الكونغرس حول هذه الجرائم.
تم توثيق هذه الوقائع على نطاق واسع, بشكل دخلت فيه عمق الثقافة الشعبية, وأدت إلى انتاج كميات كبيرة من أعمال الخيال العلمي, في التلفزيون كما في السينما الأمريكية.
إذا كنا نسلم بأن هذه التجارب قد أدت إلى بعض النتائج, يجب أن نقر بالتالي أنه بوسع الولايات المتحدة واسرائيل "تكييف" أشخاص طبيعيين, بجعلهم, لا يمارسون القتل فحسب, بل ينفذون هجومات انتحارية أيضا.
بعد اعوام كثيرة من محاولات الولايات المتحدة السيطرة على العقل البشرى اليس الان من مقدورها انشاء جيش كامل متحكم فيه عقليا وممسوح الهوية والدين والانتماء
على اعتبار ان هتلر منذ 70 سنة كان على وشك النجاح فى ذلك
جاء فى نص البروتوكول الثالث عشر من بروتوكولات حكماء صهيون
ان التقدم كفكرة زائفة يعمل على تغطية الحق، حتى لا يعرف الحق أحد غيرنا نحن شعب الله المختار الذي اصطفاه ليكون قواماً على الحق. وحين نستحوذ على السلطة سيناقش خطباؤنا المشكلات الكبرى التي كانت تحير الإنسانية، لكي ينطوي النوع البشري في النهاية تحت حكمنا المبارك ومن الذي سيرتاب حينئذ في اننا الذين كنا نثير هذه المشكلات وفق خطة سياسية لم يفهمها إنسان طوال قرون كثرة
داعش بشر ليسوا كالبشر يرفعون اسم الله ويقولنه على السنتهم ويعبدون بافعالهم عدوه الشيطان وعقولهم قد سيطر عليها
إضافة تعليق جديد